لقد كانت لحظة لا تنسى في راحة الفارس في أروغو، حيث احتفل أطفالنا بالسنة الأمازيغية الجديدة في جو مليء بالبهجة والأصالة.
لقد استكشف صغارنا الثقافة الأمازيغية وتعرفوا على التقاليد النابضة بالحياة من خلال الرقصات والألعاب والطعام الشهي. و كان صدى كل ابتسامة وضحكة يتردد في هواء الجبل المنعش، ليخلق ذكريات لا تُنسى.
أسكاس أمباركي للجميع!